حقيقة المس بالجن موضوع مثيرجدا...... بقلمي

في أعتقادي أن ما يرد على الشيوخ من حالات المس هي ليست كذلك فالمس بالجن من الحالات الناديرة و هي تصل نسبتها إلى واحد في المئة أما الباقي فهي حالات نفسية ترتبط بالمحيط و منها

-العنوسة.
-ضعف الشخصية يلزم المريض باستخراج طاقاته الباطنبية لفرض وجوده.

-أحتيال من طرف المريض مثل بعض الزوجات على أزواجهم مم أن الجني يمارس معهاالجنس أو أن الجني يسرق النقودمن جيب الرجل أو أن الجني يحادثتها و أنه يحبه أو يزرع في نفسها الكره لزوجها و أشياء من هذا القبيل..

-تناول المخدرات و المنشطات من طرف المريض سرا فيعتقدون أهله أنه مريض.

-عدم قدرة الرجل على نفقة بيته يدفعه إلى مثل هذه الحيل الباطنية.

-سر كامن في نفسية المريض لا يريد الإفصاح عليه يتولد لديه مرض نفسي. و أشياء من هذا القبيل فالكثير من الفتيات ما يتعرضن للإغتصاب أو العلاقات المشبوه فتولد لديهن أمراض الصرع النفسية.



من هذه الأسباب يتحول الشيخ المعالج بالقران إلى طرق الإحتيال لأنه يعرف مسبقا أن المريض لا يوجد لديه مس يالجن كذلك في كل ميدان هناك ثلوث فمن المعالجين ما يمرسون الرديلةمع النساء المريضات ....

لاحظوا معي أن هناك فئة من المجتمع من يصيبه هذا الصرع و خصوصا في أوساط الدعارة و حيث تكون هناك كثافة سكانية و في الأحياء الشعبيةالفقيرة و في البوادي المعزولة.

تجنبت الحديث عن المس بالجن تفاديا لأية شبوهات فهذا المجال واسع و خطير..

فمرحبا باي نقاش إخواني أخواتي الأعزاء